بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
ألي أين. امتنا العربيه ؟
أبداء حديثي معكم بسؤالي هذا. ربما أجد أجابه. او نترك الأيام تجيب علي. واقع لامفر منه ......
بالأمس القريب تركت امتنا أعداءنا يتحكموا في مصير
الأمه باثرها تركوا العراق يغزوها من لايريدوا بنا خير قط رائت الشعوب. وكل حكام العالم والعرب في ذاك
الوقت. أعدام البطل صدام حسين. ولم يتحرك ساكن عربي وانتهي الأمر. بأن ذاقو حكام امتنا. كأس،الربيع
العربي. ولم يبقي حاكم علي كرسيه. كانت بلونة أختبار
لامتنا. من أعدائنا. ليتم،تحقيق، باقي، مخطط تم ترتيبه بين اورقة،أعداء امتنا......
والأن. يتم تنفيذ المخطط وبأيدينا نحن بسكوت رهيب
واستكانه عربيه غريبه. قتل أطفالنا بغزه بالآلاف. قتل
ونسف بعض قري. اليمن. اغتيال كبيره. احتلال،معابر
رغم الاتفاقيات،المبرمه. ورغم ذالك. كل حكامنا نائمون
نسوا. الله فأنساهم. انفسهم،......
ماذا بعد اغتيال،قائد حماس. علي، ارض ايران، واغتيال قائد حزب الله في الضاحيه ببيروت،،
ثم تهديد ووعيد إيران لتل أبيب. ثم تحرك، كبير
داخل المتوسط،والبحر الأحمر للمعدات الامريكيه
ونصب. صورخها اتجاه العراق. واليمن. إذا. إنها الطامه الكبري. الحرب التي،لايتمناها. احد والتي
ستدفع الشعوب،العربيه ثمن باهظ لها. من دماء
وجوع. وازمات لايعلم مداها. الا الله. ولو جلسنا
مع انفسنا. لنجد ان صمت،حكام امتنا. وعدم،الوحده
واخذ قرارات جاده. هي. اوصلت. امتنا. الي. هذا الرعب المخيف. ولننتظر ماتخبئه لنا الأيام. بل
الساعات القادمه. .........