بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
اكتب فرحا واكتب ايضا مندهشا مصر تضرب اروع البطولات كما اراها من وجهة نظرى الخاصه والمتواضعه وماأقراءه داخل الاحداث الداخليه والخارجيه جعلني اكتب تلك الكلمات .....
عندما يتولي اي رئيس يحكم بلد عربي يوضع له الامريكان وحلفائها من الغرب خطوط حمراء لايستطيع حاكم ان يتخطي تلك الخطوط
كي يحافظ علي كرسي الحكم
والتي من اهمها تطوير حديث للبنيه التحتيه
وايضا تسليح الجيش والصداقات مع الدول التي يختارها حلفاء الغرب ومن اهم تلك الدول بناء علقات قويه والتستر علي اسرائيل .......
جاء فخامة الرئيس حكم البلاد لم تستطع دوله بالعالم ان تملي عليه شروطها احتار الغرب من هذا..
كلما يخططوا يفسد لهم خططهم بني جيش بأحدث الاسلحه وسبب رعب عالمي من الجيش المصرى والذي اصبح يملك اقوي سلاح بحرى ومدفعي في العالم لذالك قرر الغرب التخلص من هذا الرجل وإضعاف مصر كيف يتم ذالك وهو من قضي وتولي حرب الارهاب منفردا .....
جندوا بعض المصريين بمنصاتهم الاعلاميه للكذب وتشويه سمعت مصر داخليا وخارجيا ولم يكتفوا بذالك بل قامو بتحريض الشعب ولكن وجدوا شعب بلغ من الوعي والثقافه مالم يتخيله احد فشلت منصتهم اتجهو لافراغ الحدود
فقامت الوقيعه بين الجنس واللون واللغه الواحده هناك بجنوب السودان بمباركه امريكيه وحلفائها يريدون الوصول الي مياه مصر لاتمام الشلل التام وتصريح وزير الخارجيه الامريكي أن التدخل الاسرائيلي الامريكي
وشيك لاستقرار السودان وحدث ولاحرج عن لبيا وحدودنا الشماليه ومايحدث بها من صراعات ناهيك عن تعجرف البنك المركزي ضد مصر واخيرا الطعنه الغير منتظره الا وهيه التحالف المعلن بين الامارات والسعوديه وامريكا واسرائيل
والسعي لانشاء قناه موازيه لقناة السويس لم يهتم المصرين بذالك لاننا نحطم اي قوي غاشمه تريد النيل منا فاعلنها المصريين مدويه كمل مسيرتك واحنا وراك....
بعد سرد القليل من الخطط التي تحاك بنا وبين مؤامره كبرى لعدم تكملة مصر مابداءه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ....
جاء رد المصريين قوي ومدوي لايتوقعه احد تقريبا الشهر العقارى لم يهداء برهه بل اضطروا لتزويد ساعات العمل
وكان ذالك هو اكبر رد قوي علي كل المتآمرين لاضعاف مصر اقول هل يحتاج رئيس مصر لتوكيلات كان من الاوفر تصويت عشرون عضوا من مجلس النواب ولكن ذكاء ورهان رئيس مصر علي الشعب كان له مفعول السحر
والنصر واكبر رد قوي علي دول الغرب ومخططاتهم
تحيا مصر بشعبها ورئيسها وكل مؤسساتها وأقول
لهؤلاء لن ولم تسقط مصر