من قلب اسرائيل בישראל הוא ביישובים הערביי جريدة الراصد 24 -->
جريدة الراصد 24 جريدة الراصد 24

داخل المقال

جاري التحميل ...

من قلب اسرائيل בישראל הוא ביישובים הערביי جريدة الراصد 24

 سعيد ابراهيم السعيد

      يكتب


من قلب اسرائيل 

בישראל הוא ביישובים הערביי


الأثنين ٦ مايو ٢٠٢٤

. الاحتلال يبدأ تهجير سكان رفح ويقتل 16 فلسطينياً من عائلتين في قصف ليلي


بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، تهجير المدنيين الفلسطينيين من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، قبل هجوم بريّ محتمَل على المدينة، حسبما أفادت محطة إذاعية إسرائيلية.


وأنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان رفح بمغادرة الأحياء الشرقية للمنطقة إلى المواصي، جنوب غربي قطاع غزة، "بشكل مؤقت".


وقال في بيان: "بناءً على موافقة المستوى السياسي، يدعو الجيش الإسرائيلي السكان المدنيين إلى الإجلاء المؤقت من الأحياء الشرقية لمنطقة رفح إلى منطقة المواصي"، وفق تعبيره. وأضاف أن "هذه العملية ستمضي قدماً بشكل تدريجي بناءً على تقييم الوضع المتواصل الذي سيجري طيلة الوقت".


ونشر جيش الاحتلال على حساباته في منصات التواصل الاجتماعي خرائط تبين طرق التهجير.


وزعم أنه وسَّع منطقة المواصي "التي تشمل مستشفيات ميدانية وخياماً وكميات كبيرة من الأغذية والمياه والأدوية وغيرها من الإمدادات"، وفق البيان.


كما زعم جيش الاحتلال أنه يسمح، بالتعاون مع بعض المنظمات الدولية والدول الأخرى بـ"توسيع رقعة المساعدات الإنسانية التي يجري إدخالها إلى قطاع غزة".


وأشار إلى أنه سيجري "توزيع المناشير وإرسال الرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية، فضلاً عن بث المعلومات عبر وسائل الإعلام العربية"، حسب البيان.


وأضاف أن الجيش "سيواصل العمل لتحقيق أهداف الحرب ومنها تفكيك حماس وإعادة جميع المختطفين".


وقال جيش الاحتلال إن الإخلاء في المناطق الشرقية لرفح جزء من عملية وصفها بأنها "محدودة النطاق"، مضيفا أن الانتقال إلى "المناطق الإنسانية سيكون مؤقتا"، دون تحديد مدة زمنية.


وبحسب التقديرات، يوجد نحو 100 ألف مدني في المنطقة التي سيتم إخلاؤها في رفح، وفق إذاعة جيش الاحتلال.


وليل الأحد/الاثنين، استُشهد 16 فلسطينياً من عائلتين، بينهم طفلان، في غارات إسرائيلية على مدينة رفح الجنوبية في قطاع غزة، وفق ما أعلنت فرق إنقاذ ومسعفون.


وأفادت فرق الدفاع المدني بأن "حصيلة الشهداء في رفح وصلت إلى 16 شهيداً؛ 7 شهداء باستهداف عائلة العطار و9 شهداء باستهداف عائلة قشطة".


وأكدت مصادر طبية الحصيلة، مشيرةً إلى أن الهجومين وقعا مساء الأحد، في "مخيم يبنا للاجئين، وفي حي السلام شرقي رفح".


وأصبحت هذه المدينة، وهي الوحيدة في القطاع التي لم يدخلها الجنود الإسرائيليون بعد، الملاذ الأخير لمئات آلاف المدنيين الذين فرُّوا من القصف والقتال في مناطق أخرى. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال 1.2 مليون فلسطيني محتشدين في المدينة.


. وقالت قناة كان العبرية:

لقد بدأ الجيش الإسرائيلي بإخلاء أحياء في مدينة رفح، وهي عدد من الأحياء الشرقية القريبة من الحدود.


. أما صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر في الجيش الإسرائيلي: 

أن عمليات الإجلاء ستكون محدودة وستشمل 100 ألف غزي


. وأضافت صحيفة يديعوت أحرونوت:عملية الإخلاء الجزئي بموافقة المستوى السياسي، وهي عملية مؤقتة، وستتقدم بصورة تدريجية وفقًا لتقييمات الوضع المتواصلة.


. وفي نفس السياق إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت أن:  وزير الجيش يوآف غالانت تحدث مع وزير الخارجية الأمريكي بشأن بدء إخلاء رفح.


. وأضافت إذاعة الجيش الإسرائيلي: 

قرار بدء عملية الإجلاء في رفح اتخذه مجلس الحرب أمس، غالانت أجرى اتصالا هاتفيا ببلينكن الليلة الماضية لإبلاغه ببدء إجلاء مواطنين من رفح


. أما المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال: 

سنستخدم الملصقات والرسائل النصية والمكالمات لتشجيع الحركة التدريجية للمدنيين في المناطق المحددة.


. أما روعي كايس - مراسل قناة كان العبرية قال أن:  

مصدر مصري مطلع على تفاصيل المفاوضات يقول أن بعض التصريحات السياسية في إسرائيل خلال اليومين الماضيين تعمل على تخريب المفاوضات ووضع العراقيل. 


ويشير المصدر نفسه إلى تصريحات مكتب رئيس الوزراء نتنياهو ووزراء حكومته بشأن شروط إسرائيل للصفقة، وعلى رأسها معارضة وقف إطلاق النار الدائم في كل مرحلة. 


"المفاوضات من هذا النوع حساسة للغاية ولا تحتمل هذا العبث في هذه التصريحات التي تنبع من اعتبارات داخلية"، يقول لنا المصدر المصري نفسه ويضيف أنه في مثل هذا الوضع يجب الصمت وعدم نشر تصريحات من هذا القبيل.


. وفي نفس السياق قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، امس الأحد، إن "الاستسلام لمطالب حركة حماس سيكون هزيمة نكراء وسيُظهر ضعفاً رهيباً، سواء لأصدقائنا أو لأعدائنا"، مؤكداً استمرار القتال بقطاع غزة "حتى تحقيق جميع أهدافه".


وأضاف نتنياهو، في كلمة متلفزة بثها رئيس الحكومة على حسابه بموقع "إكس": "أود أن أشير إلى التقارير الرائجة في وسائل الإعلام، التي تلحق الضرر بمفاوضات إطلاق سراح المختطفين، وتزيد أيضاً معاناة لا داعي لها لأسر المختطفين الذين يعيشون كابوساً قويّاً".


جاء ذلك تعليقاً على اتهامات المعارضة الإسرائيلية لنتنياهو بـ"عرقلة التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى مع حماس"، إذ زعم نتنياهو: "خلافاً لهذه المنشورات، فإن حماس هي التي تعرقل عملية إطلاق سراح مختطفينا".


وتابع: "إسرائيل كانت ولا تزال مستعدة لعقد هدنة قتال لإطلاق سراح مختطفينا، وهذا ما فعلناه عندما أطلقنا سراح 124 مختطفاً، واستأنفنا القتال، وهذا ما نحن مستعدون لتنفيذه اليوم أيضاً".


واستدرك نتنياهو: "لكن بينما أبدت إسرائيل هذا الاستعداد، ظلت حماس متحصنة في مواقفها المتشددة، وأهمها المطالبة بسحب جميع قواتنا من القطاع، وإنهاء الحرب، وإبقاء حماس على حالها".


وأشار إلى أنه "لا يمكن لدولة إسرائيل أن تقبل ذلك، نحن لسنا مستعدين لقبول وضع تخرج فيه كتائب حماس من مخابئها، وتسيطر على غزة مرة أخرى، وتُعيد بناء بنيتها التحتية العسكرية، وتعود إلى تهديد مواطني إسرائيل في بلدات الغلاف وفي مدن الجنوب، وفي جميع أنحاء البلاد".


وتابع: "هذا الضعف لن يؤدي إلا إلى تقريب الحرب المقبلة، وسيدفع اتفاق السلام المقبل إلى أبعد من ذلك، لأن التحالفات لا تُعقد مع الضعفاء والمهزومين، بل مع الأقوياء والمنتصرين".


وكانت المعارضة الإسرائيلية اتهمت، أمس السبت، نتنياهو بمحاولة إفشال صفقة تبادل المحتجزين مع حركة "حماس"، بعدما تداولت قنوات وصحف عبرية تصريحاً منسوباً لـ"مصدر سياسي" إسرائيلي، لم تسمِّه، قال فيه إن تل أبيب "لن توافق على إنهاء الحرب ضمن أي صفقة مع حماس"، وأن "الجيش سيدخل رفح سواء بهدنة لإطلاق سراح المختطفين أم لا".


ومساء أمس السبت، دعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، الذين تظاهروا الليلة الماضية بالقرب من مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، إلى قبول الصفقة مع حماس، حتى ولو كان الثمن وقف إطلاق النار.


. وذكرت وسائل إعلام إســرائيلية أن القلق المصري يتصاعد بالتزامن مع استمرار حــرب غــزة ومماطلة إســرائيل بالموافقة على الاقتراح المصري للهدنة.


وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإســرائيلية، إن مصر حذرت مرارا وتكرارا من العمل العسكري في رفح، خوفا من دخول حشد فلســطيني إلى سيناء، ولكن منذ بداية الحــرب، انتقل بالفعل حوالي 100 ألف من سكان غــزة إلى مصر، على حد قولها.


وقال المحلل السياسي في الصحيفة، ليئور بن آري، إن خوف مصر الرئيسي من أي عملية عسكرية إســرائيلية في رفح هو أن حشودا فلســطينية سوف تدخل أراضيها. 


ويكرر مسؤولون مصريون كبار منذ بداية الحــرب معارضتهم لتهــجير الفلســطينيين إلى سيناء، حيث أن هذا الأمر سيؤدي إلى "تصفية القضية الفلســطينية".


هذا كل ما لدينا حتى الأن

مع جريدة الراصد24 أنت في قلب الحدث.

#حفظ_الله_مصر

التعليقات



جريدة الراصد24

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

جريدة الراصد 24

2020