تتمتع بعدة مواهب إبداعية تتمثل في حبها للعلم والطب وتقديم الخدمات الطبية والعلمية من خلال المحاضرات و الندوات الصحية التي تقدمها من أجل الحفاظ على صحة وجمال المرأة
تعمل دائما علي تكريس كل جهدها في خدمة الجميع من خلال عملها الذي يشهد لها القاصي والداني بالعلم والتفوق والدقة وخاصة في التغذية العلاجيه والصحة النفسية لا تبخل علي الأطباء بعلمها فهي دائما تنادي بضرورة البحث في كل ما هو جديد في مجال الطب للتعلم والاستفادة ترفع دائما شعار البحث عن كل ما هو جديد في الطب والتغذية العلاجيه والصحة النفسية أستطاعت خلال فترة وجيزة ان تكسب حب الجميع سواء من خلال عملها و تقديم المساعدات الطبية للحفاظ علي جمال وصحة المراة من خلال الندوات العلمية والنصائح التي تقدمها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي مما جعلها أيقونة التغذية العلاجيه و الصحة النفسية تكرس أغلب وقتها من أجل تقديم معلومة طبية مفيدة تكون نقطة او بادرة امل في منع الاصابة بالأمراض او الانتكاسات الصحية من استخدام خاطيء للادوية و الأعشاب من جانب المرضي كل ذلك جعلها أيقونة التغذية العلاجية واستطاعت أن تحفر أسمها بأحرف ذهبية وذلك لما لها من قبول وحب من الجميع من خلال تقديم المعلومات الطبية والنصائح العلاجية سواء للمراة او الرجل او الشباب تحرص دائما علي مشاركتها في المؤتمرات و الندوات العلمية و الطبية حيث لاقت انتشارا واسع داخل مصر وخارجها من خلال مشاركتها في المؤتمرات والندوات و تقديم محاضرات للحفاظ علي جمال ورشاقة المرأة فضلا عن طريقة إدارتها للحوار تجذب العقل قبل القلب حريصة دائما علي تمثيل وطنها في أفضل صورة مشرفة محبوبة من الجميع. فهي منظمة دقيقة في كل اختياراتها للموضوعات الفريدة لطرحها ومناقشتها للحفاظ علي صحة الإنسان متواضعة الجميع يشهد له بالتميز والتألق والموهبة في المجال الطبي هذا ما لمسته بنفسي من حب الناس لها سواء تقديم المعلومة الطبية او مراعاة ظروف المرضي تحرص علي تقديم التوعية الصحية السليمة هذه المبدعة تستحق أن نرفعلها القبعة لنشاطها الفريد وحرصها الدائم علي نشر التوعية الصحية في مختلف مشاركتها الخارجية أو الداخلية والتي استطاعت بفضل حبها وحرصها علي نشر العلم والطب جعلها ايقونه للعلم والتغذية العلاجيه والرياضية والصحة النفسية أنها المصرية الدكتورة أسماء نوار أخصائي التغذية العلاجية وتغذية الرياضيين والصحة النفسية المتأمل في كل أعمالها يجدها مبدعة من خلال علمها الغزير وثقافتها الواسعة في الطب والتوعية الصحية بحر من العلم والمعرفة
أستطاعت بعلمها الغزير وثقافتها الواسعة ان تجذب العقول والقلوب متفوقة علي نفسها حريصة علي بث رسائل للعالم من خلال مشاركتها لنشر ثقافة العلم والتوعية الصحية والتسامح وحب العلم والمعرفة من خلال إعمالها المتميزة
تأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة المشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب الجميع وتريد أن توصل رسالة تحث المجتمع من خلالها علي نشر ثقافة التوعية والعمل الخيري والتطوعي لأنها السبيل الوحيد للوقاية من الأمراض
وتقول إن الإبداع بكافة أشكاله يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل الدول ويساهم بشكل كبير في إثراءالحياة الصحية والاجتماعيةوالاقتصادية والعلمية والمعرفية والروحية والسياسية ويساهم في نشر السلام ويخلق الانتماء وحب الوطن لدى الأفراد تحرص دائما علي تمثيل بلدهاوالوطن العربي في أفضل صورة لتوصيل رسالة أن المرآة المصرية بصفة خاصةوالعربية بصفة عامة قادرة علي الوصول للعالمية في ظل تشجيع القيادة الرشيدة وأخيرا وليس آخرا لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي محاولاتها الجادة في بث روح التفاؤل من خلال محاضراتها التتوعوية في مجال التغذية العلاجيه والصحة النفسية في نفوس الآخرين ودعوتهم جميعا للعمل والعلم والمعرفة من أجل رفعة وخدمة الوطن .