بقلم / أحمد عبد المنعم سرور
تحتفل امتنا الاسلاميه في تلك الأيام المباركه بمولد
نبينا الهادي محمد صلي الله عليه وسلم.........
ماذا قدمت امتنا للاحتفال بذكرى مولد النبي. صلي الله عليه وسلم. ماذا فعلت امتنا لنشر تعاليم النبي وسنته المباركه. ماذا قدمنا لاسلمنا وعقيدتنا. هيا بنا نتعرض
ماذا قدمنا. واي أرض نقف عليها. لاننا جميعا سنسال
أمام الواحد الديان........
كل حكام العرب بل كل حكام امتنا الاسلاميه. خضعوا
وخنعوا واستسلموا للغرب الماسوني بل جعلوا لقمة
العيش يتحكم فيها أعداء الله في كل زمان. فالله عز
وجل حزرنا وجعل لنا وقاية من هؤلاء. الذين يخططوا
ويستدرجوا لنزيف امتنا. واحتلالنا عن طريق عقيده
رسمها لهم فرسان المعبد منذ عام ١١١٠م لضرب شباب
الأمه العربيه. فكريا وثقافيا ليستطيعوا. السيطره الكامله
علي كل العقول العربيه والإسلامية.......
اصبح حكام امتنا ينظرون الي امريكا وروسيا. كأنهم طوق النجاه وكأنهم هم آلهة الرحمه التي تنقذ العالم
من الصراعات. وفي ظل تخيل بعض العقول بذالك
تمول امريكا والغرب. بل رعاة الماسونيه. الجيش
الصهيوني راعي الماسونيه لقتل أبناءنا واغتصاب
نساءنا وتدمير الأخضر واليابس. بسلاح غربي.
لأنهم هناك في فلسطين يقتلون عن عقيده. هم رسموها
وخططوا لها منذ انشاءهم. ......
فكانت غزه لا تدمر الا باتفاق وحرب بين القوي الحاكمه
في الغرب والتي يرعاها الماسونين حول العالم.....
والشئ المحزن أن اعلامين وفنانين وبعض السياسين
تم السيطره علي عقولهم. فاصبحوا ينشروا الفسق والكذب والزنا. حول امتنا. لنزع العقيده الدينيه وأخلاق اسلمنا. من قلوب الشياب وزرع الفساد داخل العقول والقلوب. السوشيال مدايا أصبحت الإعلام
بل الراعي الرسمي. للماسونيه وهكذا. يستمر
المخطط. وتستمر امتنا في نشره بجهل بين مجتماعتنا
الفقيره علميا.......
هيا بنا جميعا نصلح مأأفسده غيرنا سواء عن عمد او دون علم. النجاه النجاه النجاه. بالتقرب الي الله. وإقامة سنة حبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم
وللحديث بقيه.
في تعريف الماسونيه وخططهم. اتجاه امتنا