كتب : محمد طه
لولي يحيي ملكة جمال مصر للسلام الدولي 《 miss Egypt international》. ولدت بمحافظة الإسكندرية لعام 《 1995》.إلتحقت بكلية التجارة جامعة الإسكندرية ،ثم أتجهت إلي دراسة الفاشون وحصلت من خلال دراستها لهذا المجال علي دبلومة في الفاشون والأستايلست ،ثم شاركت في مهرجان جولدن فاشون الدولي برئاسة الفنان{ عمرو سلامة } .ثم عملت فاشون ديزاينر وموديل وقامت بتأسيس براند كاجول.
وقد أجري معها حوار صحفي كان نصه كالآتي:
كيف تم الحصول علي لقب ملكة جمال مصر للسلام ؟
تم إشتراكي في المسابقة من خلال التقديمات من أجل تحقيق حلم الطفولة ،ورغبتي طوال الوقت بأن أصبح شخص مؤثر وفعال ومحوري في المجتمع، فقررت المشاركة في المسابقة لعظم قيمتها، وتم الحصول علي اللقب الأقرب والأفضل إلي قلبي.
هل كانت هناك تحديات صعبة واجهتها ؟
بالتأكيد يوجد صعوبات بشكل عام لكن كنت أعمل بشكل جاد من أجل مواجهة وإزالة كافة العوائق التي واجهتني وتحقيق كل أهدافي التي أرغب في تحقيقها منذ الصغر حيث لقب ملكة جمال مصر حلم طفولتي.
من يقف بجوارك ويشجعك طوال الوقت من عائلتك ؟
والدتي وأختي يقفان بجواري طوال الوقت لذلك أهدي لهما هذا اللقب .
هل لديك أهداف أخري تسعي إلي تحقيقها ؟
أعمل حاليا في تأسيس دورة تعليمية سلوكية للأطفال لزرع القيم والمبادئ لحاجة المجمتع إلي ذلك.
الدول الأفضل في تنظيم مسابقات ملكات جمال ؟
شهادتي في بلدي مجروحة لكني أري دون إنحياز بأن مصر هي أفضل من تنظم مثل هذه المسابقات.
هل من الممكن أن يكون هناك ظلم أو إختيار خاطئ من قبل لجنة الحكام ؟
لا أستطيع النفي أو الإثبات في مثل هذه الأمور، خاصة وأن كل المتسابقات يعتقدن بأنهن أحق في الحصول علي اللقب وتحقيقه ، لكن يجب علينا إحترام لجنة الحكام في قرارتها بشكل عام لما تمتلكه من خبرة كبيرة وثقيلة في هذا المجال.
هل هناك شخصية تتمني أن تحقق مثل إنجازاتها في مجال الفاشون والموضة ؟
أحب جدا تصميمات المصمم العالمي الديزاينر هاني البحيري.
هل هناك نقطة تحول في حياة حضرتك بشكل عام ؟
طبعا بالتأكيد حينما قررت بشكل جاد أن أكون شخص مؤثر وفعال ومحوري في المجتمع ، وقد.هذا القرار في عام 《 2020》قبل المشاركة في المسابقة بأربع سنوات.
ماهي أهم النصائح التي تقومي بتوجيها إلي كل الفتيات المشاركات في مسابقات ملكات الجمال ؟
نصيحتي لهن أن تركز كل فتاة علي أهدافها وتعمل جادة علي تحقيقها دون توقف أو كلل، وأيضا تعمل علي تقوية نفسها ثقافيا وأخلاقيا ونفسيا.