محمود الحسيني
أكدت وزارة الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، الاعتزاز باللغة العربية مصدر الفخر والهوية
وقالت : "نتعهد بحمايتها وتعزيز دورها عالميا، فاللغة العربية ليست فقط تراثا يُحتفى به، بل أمانة يجب أن نصونها ومستقبلا يجب أن نحمله للأجيال القادمة" .
وذكرت الوزارة - في بيان لها اليوم الأربعاء في اليوم العالمي للغة العربية ـ : " نحتفل بلغة الضاد، لغة الهوية والثقافة، التي صنعت معاجم الفكر، وكتبت تاريخ الإنسانية بأحرف من نور
وكانت ولا تزال منبرا للعلم والفنون والأدب، اللغة التي جمعت بين الماضي العريق والمستقبل الواعد، احتضنت العلوم، وشكلت وجدان الحضارة، ونسجت قصص الإنسانية بحروفها الخالدة".