كتب احمد عبد الراضي
الشخصية الجميلة هي التي تشعر معها بأن الامل موجود والهدف قريب والألم يزول معها تشعر انك بخير وان العالم جميل وان الحياة ما زالت قابلة للعيش هو شخصية
مسؤول من درجة الاولى فى مديرية العمل بأسيوط لا يمل ولا يكل من كثرة الطالبات التي طلب منه أو الخدمات التي يقدمها على أرض الواقع
حبه ونبضه وشريانه للعمل المنسوب إليه الذي يعمل فيه بجد وإخلاص
هو وكيل مديرية العمل بأسيوط الاستاذ على سيد مصطفى
شخصية من شخصيات المحترمة الخلوق القوي فى تعامل مع الآخرين المحبوب وسط المجتمع وبل أخص فئة ذوي الاعاقة متواضع وصادق إنسان صارم لا قول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة لأني أنا من شخصيات التي تعاملت معه مباشره فى خدمة الأشخاص ذوي الاعاقة كما هي شهادة أعطاها له كل من التقى به أو جمع معه في العمل
حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الفذة الإشادة والشكر لما قدمته وتقدمه لا اعتقد أنها مغالاة او مجاملة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هي شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و تملك فكرا عاليا، رجل يضرب لها الف حساب رجل نزيهة وتعامل مع الناس كلهم سواسية ولا توجد في قلبها العنصرية والحقد ولا تعامل بكبري ذي ما نسمع ونرى عن بعض المسؤولين ولكن باب مكتبه مفتوح للجميع
’ انه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوه يخدم مصالح الوطن والمواطنين وتساهم في نهضة المجتمع في محيط من حل المشاكل والفساد والفشل وسوء المعاملة ودمج الأشخاص ذوي الاعاقة فى العمل الخاص وتوفير فرص عمل كثير لهم
ولى غيرهم
لا شك عندنا أن
الاستاذ على سيد مصطفى
خلف من المسؤولين الا أوفي اللواتي حققوا بجهدهم وحرصهم طموحهم ، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره... هؤلاء الشرفاء لا يريدون بأعمالهم جزاءًا ولا شكوراً.... فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع
حيث قام بأعمال كثيرة تجاه الوطن والمواطنين
وبالأخص توفير فرص عمل
واذا تحدثنا عن هذه شخصية لان نقدر أن نوافي حقه