كتب/أيمن بحر
اسيطر الفرقة 36 المدرعة الإسرائيلية - على رفح وهى أكبر فرقة فى الجيش الإسرائيلي و لم تعمل فى جنوب القطاع من قبل -
ما معناه ان شرق الحدود المصرية أصبح الجيش الإسرائيلى
و حسب الخطة العسكرية الإسرائيلية.. منتظر وصول فرقتين مدرعتين خلال ساعات للمساعدة فى فتح ممرات التهجير اتجاه سيناء.
تم حصر الفلسطينين فى قطاع غزة فى مدينة المواصي اتجاه البحر الواقعة جنوب غرب قطاع غزة.
و من المتوقع نقل السكان من مدينة المواصى تجاه الحدود المصرية ( دون المرور على مدينة رفح الفلسطينية ) خلال ساعات
مسرح العمليات الأمريكي فى الشرق الأوسط :
حشد أمريكى فى قاعدة العديد القطرية و قاعدة دييجو جارسيا في المحيط الهندى و بها 4000 جندى أمريكى و ما يقدر ب 7 قاذفات B2 الشبحية. - السبب المعلن ضرب إيران -
أيضا وصول عدد 1 حاملة طائرات أمريكية بالإضافة الي حاملة موجودة بالبحر الأحمر و فى إنتظار وصول حاملة ثالثة إلى منطقة الشرق الأوسط. ليصل العدد الي 3 حاملات طائرات فى المنطقة.
التحليل لمسرح العمليات ( تقدير الموقف) : الحشد الأمريكى اغلبه لدعم إسرائيل فى حالة تحرك مصر عسكرياً ضد مخطط التهجير .. و جزء منه فقط الى إيران.. اى ان إيران تستخدم كهدف تكتيكى.
الخلاصة : هناك جهتين أمام الجيوش الصهيونية الان
1) الجبهة المصرية.
2) الجبهة الإيرانية.
الوضع يزداد خطوره اكتر مما مضى ولسه فى ناس مش فاهمه اصلا اللى بيحصل ولا فارق معاها
اللى جاى صعب وكل الطرق بتقول حرب
كل الدعم للقياده العسكرية المصريه فى اى قرار او حتى تحرك