نجم يسطع في سماء فن الإلقاء لشعر الشعراء..اسماء محسب جريده الراصد24 -->
جريدة الراصد 24 جريدة الراصد 24

داخل المقال

جاري التحميل ...

نجم يسطع في سماء فن الإلقاء لشعر الشعراء..اسماء محسب جريده الراصد24

  

نجم يسطع في سماء فن الإلقاء لشعر الشعراء..اسماء محسب  جريده الراصد24

كتب .. أسعد علي احمد
 


معكم الآن نجم من كوكب آخر 

كوكب العباقرة.. فهيا بنا نقترب منه وندعه يتحدث إلينا عنه وعن رحلة الصعود .إلي السماء نجما يسطع في زهاء .


الاسم: اسماء محسب مصطفي 

السن: 18عام 

المحافظة: قنا 

ادارة قوص التعليميه 

مدرسة الشهداء الثانويه بنات 

ابنة قرية المسيد 


س: بدايتك مع الشعر والإلقاء؟ 

ج: بدايتي كانت صدفه وكانت صدفه عظيمه عندما كنت بالصف الخامس الإبتدائي بمدرسة المسيد الإبتدائيه  هناك كانت مشاركتي لأول مره بمسابقه الشعر بإدارة قوص التعليميه ولم تتيح لي الفرصه بالفوز  ولكن كان لدي أمل بالإستمرار والتطور والإلتزام بقواعد المسابقه تحت تشيجع عمتي إحلام مصطفي الإخصائيه الإجتماعيه بالمدرسه وميس نورا استاذة المسرح بالمدرسه التي كان لها كل الفضل في ترشيحي لهذه المسابقه رأت إني مناسبه لقوة شخصيتي وفصاحتي واهتمامي بالإنشطه وكل ما يدور بالمدرسه ومن هنا بدأت رحلتي لفن الإلقاء 

س:  تأثرتي بمين ومين دربك؟ 

ج: عندما تم ترشيحي من قبل المدرسه وبالتحديد ميس نورا واستاذه احلام مصطفي كما ذكرت سابقا فبحثت عن الكثير من الشعراء للإستفاده منهم ثم اخذتني المدرسه زيارة وبالتحديد الاستاذة احلام مصطفي إلي قصر ثقافه قوص وهناك رآني الشاعر احمد الشباط الذي آمن بموهبتي وله كل الشكر والتقدير وقال  أني أحتاج لبعض التدريب وبالطبع فعلنا ذلك من قبل الشاعر احمد الشباط بقصر ثقافه قوص وكانا لا ننام أيام المسابقات  انا وعمتي سهرت معي ليالي طويله للتدريب نظرتها لي كانت تطمنني اني أستطيع أن اكمل وكنت أذهب لقصر ثقافه قوص بمساعدة عائلتي وكل الشكر للأستاذ احمد جابر مدير قصر ثقافه قوص لإستقباله الدائم لنا ولجميع المواهب وكان أبي الداعم الأساسي في هذه الرحله لن يكفيني اي عبارات للتحدث عنه فقط افتخر إني قطعة من هذا الجوهر  والذي يفتخر بي دائما ومازلت اجاهد  لأجعله يفتخر بي دائما .

وأمي التي كان كل كلامها يدعمني وتدفعني للنجاح دائما فتعلمت منها الكثير علي رأسهم الصمود في كل ما يدور  وان كنت هنا اليوم فادأشكر الجميع .. لم ارد ذكر اسماء كي لا أنسي أحد. ولكن البعض يستحق ذلك كونهم لهم الفضل في تواجدي هنا. 


س: بتحبي اي نوع من الشعر؟ 

ج: شعر الفصحي أقرأ العامي قليلا ولكن ميولي جميعها للفصحي أجد نفسي فيه ويلفتني قوة عباراته ومخارجه. 


س: من من الشعراء تحبي شعره؟  

ج:  الشاعر احمد شوقي والشاعر فاروق جويده واعشق القصائد القديمه والمعلقات. 


س: رحلتك مع الإلقاء؟ 

ج: رحلة سنين لا يكفيها سطور ولكن سأذكر بعضا منها 

كانت بدايتي مع مدرسة المسيد الإبتدائيه عندما تم إكتشافي هناك ولهم كل الشكر والتقدير وجميع مدرسيها فتكفلوا بتدريبي وتشكيلي للقصيده من قبل مدرسين اللغه العربيه بالمدرسه ودعمهم الدائم لي ثم التحقت بمدرسة المسيد الإعداديه المشتركه وتكفل بي الشاعر المبدع استاذ فنجري  محمد مدرس اللغه العربيه بالمدرسه  ومشرف نشاط المسرح.. له كل الشكر والتقدير استاذي العظيم .

ثم التحقت بمدرسة الشهداء الثانويه بنات وهنا كنت وصلت لمرحلة التطور مع ميس سلوي عادل مشرفة نشاط المسرح بالمدرسه التي آمنت بموهبتي ودعمها الدائم لي وإستقبالها لنا في غرفة المسرح بالمدرسه للإستماع لنا دائما وتقديمها لي في الإذاعه المدرسيه بالمدرسه فكل الشكر والتقدير لها ولمدرسة الشهداء الثانويه بنات وكانت رحلتي متوجة بالفوز بالمركز الأول علي مستوي المحافظه لعدة سنوات ثم مراكز علي المستوي الجمهوريه واستطعت التطوير من نفسي اكثر. 


س:  بتعملي ايه لتنمية موهبتك؟  

ج: دايما بقرأ لعدة شعراء والإستماع لبعضهم نحن نستفيد من العظماء وذهابي لقصر ثقافة قوص بين الحين والأخر للإستماع للمواهب وللشاعر الكبير احمد الشباط ودائما يقدمني في الحفلات ويرشحني للمشاركه في الصفوف الأولي.. وهذا كان شرف كبير لي. تواجدي وحضوري معه. 


س:  طموحك في الإلقاء؟ 

ج: الإلقاء بالنسبة.لي فن عظيم صحيح انا لدي أحلام كثيره وطموحات كبيرة وسيأتي يوم وأذكر أنني وصلت فإني لا أقبل الهزيمه من بعد إرادة الله ولكن يظل فن الإلقاء حياه أخري.. يأخذك لعالمه الخاص.. لم أعتد التحدث عن اشياء لم افعلها ولكن اقول إنتظروا ولنري سويًا إن شاء الله. 


س:  طموحك في الحياة عامة؟ 

ج: لدي طموحات كثيره ولكن كل ما أرغب في قوله أنني سأجعل اسمي يذكر في كل مكان وعن عظمة ما سأصل من بعد ارادة رب العالمين ودعم عائلتي ومن حولي من شعراء ومدرسين واصدقاء. 

وأخيرا وصلنا لنهاية اللقاء وأوجه كل الشكر للإعلامي الكبير استاذ اسعد علي احمد الذي تشرفت بمعرفته وكل الشكر له وشكر خاص للإستاذه ليلي سليمان لترشيحها لي  لإن أكن هنا الآن وشكر خاص للجريدتكم الغراء وشكرا لكل من كان في رحلتي إلي ان وصلت هنا وستظلوا  تذكورون دائما ولنا لقاء آخر إن شاءلله

التعليقات



جريدة الراصد24

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

جريدة الراصد 24

2020